المشاريع الموسمية

نبذه عن المشروع:

الحقيبه المدرسية والزي المدرسي:

دأبت الجمعية منذ تأسيسها على تقاسم العبء مع الأسر المحتاجة لذا تسعى في بداية كل فصل لتوفير الحقيبة المدرسية بقرطاسيتها، أو الزي المدرسي للأيتام وأبناء الأسر ألمتعففة والتي لا تستطيع أن تحصل عليها إلا بشق الأنفس وعلى حساب أشياء وضروريات معيشية أخرى.

إفطار صائم:

انطلاقاً من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً) تقوم الجمعية بتقديم وجبات إفطار خلال الشهر الفضيل، بهدف توفير الإفطار للصائمين، وإحياءا لهذه السنة ورفعاً للمعاناة عن المحتاجين في هذا الشهر، ولبث روح التراحم والتكافل بين أبناء المجتمع.

زكاة الفطر:

تُعَدُ زكاة الفطر من مظاهر التراحم والتكافل بين المسلمين في أيام شهر رمضان المبارك، وهذا مصداقاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (أغنوهم عن ذل السؤال في هذا اليوم). ومن هذا المبدأ كان للجمعية دور في إرساء هذا المفهوم على أرض الواقع، لتصبح جسراً ممتداً بين أهل الخير والإحسان، وبين أهل الحاجة والفاقة.

الأضاحي:

إحياءا لسنة الأضحية، ولبث روح التكافل بين أبناء المجتمع، وإطعاماً للفقراء والمساكين في يوم النحر تقوم الجمعية بتنفيذ مشروع الأضاحي كل عام حيث يستفيد من المشروع مئات الأسر الفقيرة والمحتاجة سنوياً. كما يمكن للأشخاص التواصل مع الجمعية للذبح نيابة عنهم بحيث تتكفل الجمعية بشراء الأضحية وذبحها وتوزيعها على المحتاجين.

السلة الغذائية:

تقوم الجمعية بتجهيز سلة غذائية او تستقبلسلات غذائية من بعض المحسنين تحتوي على المواد التموينية الأساسية التي تحتاجها الأسرة، بحيث توزعها على الأسر شديدة الفقر وذلك بهدف رفع المعاناة عن المحتاجين خلال أيام السنة.

كسوة العيد:

سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ فقال: (إدخالك السرور على مؤمن، أشبعت جوعته، أو كسوت عورته، أو قضيت له حاجة). دأبت الجمعية منذ تأسيسها على رسم البسمة على وجوه المحرومين وإدخال البهجة على قلوب الفقراء والمحتاجين من خلال تقديم مصاريف كسوة العيدين لفرد أو عدد من الأفراد داخل الأسرة كنوع من المشاركة الوجدانية لهم وإدخال الفرح على بيوتهم.

السلة الرمضانية:

وهو عبارة عن تقديم سلة غذائية تحتوي على مواد تموينية أساسية تحتاجها الاسرة خلال شهر رمضان المبارك.

كسوة الشتاء:

 تقدم الجمعية بعض الملابس الشتوية للأيتام وأبناء الأسر المتعففة المسجلين لديها كما تستقبل من المحسنين ما تجود به أنفسهم في هذا الباب.